
زعم بيان تم نشره اليوم على شبكة الإنترنت أن جناح تنظيم القاعدة في بلاد المغرب العربي يخطط لشن هجمات عنيفة على الشمال الإفريقي ضد من أسماهم البيان "الكفار والمرتدين" والقوات الحكومية في المنطقة.
وأكد البيان على عامة المسلمين في تلك البلدان الابتعاد عن الأهداف المحتملة، دون ذكر للمواقع التي سيستهدفها المهاجمون .
وقال البيان: "ندعو كل إخواننا المسلمين للابتعاد عن مراكز وتجمعات الكفار والمرتدين الرسمية والأمنية من جيش ودرك وشرطة وحرس" .
وأضاف البيان: "إن المجاهدين عازمون على استهداف مقراتهم ومراكزهم وثكناتهم بكل وسائل النسف والقصف والتدمير الممكنة" .
وأعلن البيان المنسوب لتنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي مسئولية التنظيم عن التفجير الذي حدث في العاصمة الجزائرية في 11 من أبريل الماضي وأسفر عن مقتل 33 شخصًا، والهجوم الذي وقع في 11 من يوليو الجاري شرقي العاصمة وتسبب في مقتل ثمانية جنود.
وأكد البيان على أن المجاهدين قد تمكنوا خلال الفترة الأخيرة من إعادة تنظيم أنفسهم وضبط خططهم وأنهم بصدد إعداد "مفاجآت كثيرة ستأتي في سياق متسلسل وِفق خط تصاعدي"، ودعا البيان المسلمين للانضمام إلى صفوف التنظيم كـ"انتحاريين".
زعم بيان تم نشره اليوم على شبكة الإنترنت أن جناح تنظيم القاعدة في بلاد المغرب العربي يخطط لشن هجمات عنيفة على الشمال الإفريقي ضد من أسماهم البيان "الكفار والمرتدين" والقوات الحكومية في المنطقة.
وأكد البيان على عامة المسلمين في تلك البلدان الابتعاد عن الأهداف المحتملة، دون ذكر للمواقع التي سيستهدفها المهاجمون .
وقال البيان: "ندعو كل إخواننا المسلمين للابتعاد عن مراكز وتجمعات الكفار والمرتدين الرسمية والأمنية من جيش ودرك وشرطة وحرس" .
وأضاف البيان: "إن المجاهدين عازمون على استهداف مقراتهم ومراكزهم وثكناتهم بكل وسائل النسف والقصف والتدمير الممكنة" .
وأعلن البيان المنسوب لتنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي مسئولية التنظيم عن التفجير الذي حدث في العاصمة الجزائرية في 11 من أبريل الماضي وأسفر عن مقتل 33 شخصًا، والهجوم الذي وقع في 11 من يوليو الجاري شرقي العاصمة وتسبب في مقتل ثمانية جنود.
وأكد البيان على أن المجاهدين قد تمكنوا خلال الفترة الأخيرة من إعادة تنظيم أنفسهم وضبط خططهم وأنهم بصدد إعداد "مفاجآت كثيرة ستأتي في سياق متسلسل وِفق خط تصاعدي"، ودعا البيان المسلمين للانضمام إلى صفوف التنظيم كـ"انتحاريين".
ومن جهته لم يستبعد القائد العام للأمن الوطني الجزائري العقيد "علي تونسي" احتمالية وقوع هجمات "انتحارية" جديدة في البلاد, ولكنه أكد على أن الأمن سيبذل ما بطاقته للحد من هذه العمليات.