من الموقع

أما المسلمون فيقولون: يحكمها الأصلح للبشرية جمعاء، وهذا له شقين، شق نزل من السماء، وأهل الإسلام يؤمنون بأنه الأصلح، فعلى الأقل ليس لغيرهم أن يلزمهم بسواه، ولهم أن يدعوا الناس لهداه، وشق آخر لايعارض ما جاء به الأنبياء، ف

الدرس 163 من شرح العقيدة الطحاوية
24 محرم 1435
د. عبد الرحمن المحمود