من الموقع

مع كثرة الفتن واتساع رقعة الفساد يدب اليأس إلى قلوب بعض الأخيار، ويفقدون الأمل في صلاح أحوال الناس والمجتمع، حتى تصل الحال ببعضهم -إن رأى إعراض الناس عن الاستماع إلى الناصحين- إلى ترك الدعوة إلى الله عز وجل والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ويستدل على فعله هذا بقوله تعالى: {فَذَكِّر
خطبة الجمعة 4-10-1432 هـ
4 شوال 1432
الشيخ أسامة الخياط